Senin, 16 Juni 2014

اسم الطالب                       : بحر العلوم سليمان
رقم التسجيل                     :
رقم السؤال                         : 9
أستاذ المادة                         : أ.د. ثورية كسواتي، الماجستيرة
رسالة الكلمة : من خطبة للأستاذ ثروت عكاشة في حفل افتتاح المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة في 21 من يناير سنة 1969 م: أصبحت الثقافة حظا لكل جماهير، بعد أن كانت امتيازا طبقيا، كما أصبحت عاملا مهما من عوامل خلق الوحدة في الرأي، بعد أن كانت في الرأي، بعد أن كانت من عوامل الانفصام والتفرقة بين المواطين، كذلك أصبحت الثقافة تسير وفق خطة تستهدف أسمى القيم الإنسانية، بعد أن كانت نشاطا حرا بغير تنظيم، ينزع للتقدم مرة، وللتأخر مرة أخرى. أليس الكتاب وسيلة التقدم العلمي، والرقي الثقافي، والتطور الحضاري  للفرد وللأمة كلها؟ ثم أليس الكتاب أقدم وسائل النشر، وما يزال إلى اليوم أوسعها انتشارا، وأعمقها نفاذا، وأعظمها إحاطة واستيعابا؟ إن إقامة معارض للكتاب ظاهرة حديثة، أنت باتساع دائرة القراء، ونزول الثقافة من برجها العاجي: لتصبح الغذاء اليومي للشعب، وأحدث تطور لهذه المعارض هو أن تكون دولية، تلتقي فيها كتب من كل فج من أنحاء الدنيا، وهي رسل الوحدة الروحية، بين العالم البشري الذي يتمخض كل يوم عن جديد، ويتوثب إلى رحلة في الفضاء، لا يعلم مداها المبارك إلا الله سبحانه.
 

 (رسالة الكلمة) رسالة:خبر مرفوع بالضمة الظاهرة لأنها الاسم المفرد، وهي مضاف، الكلمة مضاف إليه مجرور وعلامة جرها كسرة ظاهرة لأنها الاسم المفرد (من خطبة) من حرف جر، خطبة مجرور بمن وعلامة جرها كسرة ظاهرة لأنها الاسم المفرد، (للأستاذ ثروت عكاشة) الام حرف جر ، أستاذ مجرور باللام، وعلامة جره كسرة ظاهرة لأنه الاسم المفرد، ثروت عكاشة بدل من الأستاذ، وهو مجرور لأنه تابع للمبدل منه (في حفل افتتاح المعرض الدولي) في حرف جر، حفل مجرور بفي، وعلامة جره كسرة ظاهرة لأنه اسم مفرد وهو مضاف، افتتاح مضاف إليه مجرور وهو مضاف أيضا المعرض مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة ظاهرة (للكتاب) اللام حرف جر، الكتاب مجرور باللام وعلامة جره كسرة ظاهرة لأنه اسم مفرد(بالقاهرة) الباء حرف جر، القاهرة مجرور بالباء، وعلامة جرها كسرة ظاهرة (في 21)  في حرف جر ، 21 مجرور بفي (من يناير) من حرف جر، يناير مجرور بمن (سنة 1969) سنة ظرف الزمان منصوب على الفتح وهو مضاف، 1969 مجرور بالإضافة: (أصبحت الثقافة حظا) أصبحت أخت كان، تعمل عمل كان وهو ترفع الاسم وتنصب الخبر، الثقافة اسم أصبحت مرفوع، حظا خبر أصبحت منصوبا (لكل جماهير) اللام حرف جر، كل مجرور باللام وهو مضاف، جماهير مضاف إليه مجرور على الإضافة  وعلامة جره فتحة لأنه غير منصرف على وزن مفاعيل(بعد أن كانت امتيازا طبقيا) بعد ظرف مبني وهو مضاف، أن حرف مصدر كانت فعل ماضي يتضمن فيه الفاعل على أنه اسمه وهو ضمير يعود إلى الثقافة، وجملة أن+كانت مصدر مؤول بأن، وجملة المصدر المؤول مضاف إليه، مجرور في محل مضاف إليه. امتيازا خبر كانت منصوبا، طبقيا صفة لامتياز، والصفة تابعة للموصوف في الإعراب  (كما أصبحت عاملا مهما) الكاف حرف جر، ما مصدرية مجرور بالكاف، أصبحت من عوامل النواسخ وهي ترفع الاسم وتنصب الخبر، أما اسمها فضمير تعود إلى الثقافة، عاملا خبر أصبحت منصوبا، مهما صفة للعامل تابعة إلى الموصوف في جميع إعرابه (من عوامل خلق الوحدة) من حرف جر يفيد التبعيض، عوامل مجرور بمن وهو مضاف، خلق مضاف إليه مجرور وهو مضاف أيضا، الوحدة مضاف إليه مجرور (في الرأي) في حرف جر، الرأي مجرور بفي (بعد أن كانت) بعد ظرف مبني وهو مضاف، أن حرف مصدر كانت فعل ماضي يتضمن فيه الفاعل على أنه اسمه وهو ضمير يعود إلى الثقافة، وجملة أن+كانت مصدر مؤول بأن، وجملة المصدر المؤول مضاف إليه، مجرور في محل مضاف إليه.  (من عوامل الانفصام والتفرقة بين المواطين) من حرف جر ، عوامل مجرور بمن وعلامة جره كسرة مع أنه غير منصرف لأنه يكون مضافا وجملة الجار والمجرور في محل خبر كان، الانفصام مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة، والتفرقة الواو حرف عطف، التفرقة معطوف إلى الانفصام  وهو مجرور. بين المواطين بين ظرف منصوب وهو مضاف، المواطين مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة (كذلك أصبحت الثقافة تسير وفق خطة) الكاف حرف جر، ذلك الاسم الإشارة مجرور بالكاف، والاسم الإشارة يحتاج إلى المشار إليه وهو تقديره " المذكور "، أصبحت فعل نواسخ، الثقافة اسم أصبحت مرفوع، تسير فعل مضارع يتمضن الفاعل وهو ضمير تعود إلى الثقافة، وكذلك هو خبر الجملة، وفق خطة، مضاف ومضاف إليه، وهو مفعول به لفعل تسير (تستهدف أسمى القيم الإنسانية) تستهدف فعل مضارف يكون صفة لخطة لأنه يقع بعد اسم نكرة والضمير الذي يعود إلى خطة يكون فاعله، أسمى القيم مفعول به، أسمى مضاف والقيم مضاف إليه، الإنسانية صفة للقيم تابعة إلى موصوفها في الإعراب، (بعد أن كانت نشاطا حرا) بعد ظرف مبني وهو مضاف، أن حرف مصدر كانت فعل ماضي يتضمن فيه الفاعل على أنه اسمه وهو ضمير يعود إلى الثقافة، وجملة أن+كانت مصدر مؤول بأن، وجملة المصدر المؤول مضاف إليه، مجرور في محل مضاف إليه، نشاطا خبر كانت منصوب، حرا صفة للنشاط، والصفة تابعة إلى الموصوف في جميع الإعراب (بغير تنظيم) الباء حرف جر، غير مجرور بالباء وهو مضاف أيضا، تنظيم مضاف إليه مجرور، (ينزع للتقدم مرة) ينزع فعل مضارع مبني على المجهول وهو يتضمن فيه ضمير يكون نائب الفاعل وهو النشاط، اللام حرف جر، التقدم مجرور باللام، مرة ظرف الزمان منصوب (وللتأخر مرة أخرى)الواو حرف عطف، اللام حرف جر، التأخر مجرور باللام، مرة ظرف الزمان منصوب، أخرى صفة للمرة وهي تابعة إلى موصوفها في الإعراب (أليس الكتاب وسيلة التقدم العلمي) الألف من لأدوات الاستفهام وهو للتكنير كما في علم البلاغة، ليس فعل يعمل عمل كان وهو يرفع الاسم وينصب الخبر، الكتاب اسم ليس، وسيلة التقدم خبر ليس منصوب، وسيلة مضاف منصوب، التقدم مضاف إليه مجرور بالإضافة، العلمي صفة للتقدم وهي تابعة إلى موصوفها في الإعراب (والرقي الثقافي، والتطور الحضاري  للفرد وللأمة كلها؟) الواو حرف عطف، الرقي مجرور لأن يتبع إعراب المعطوف عليه وهو وجرور، الثقافي صفة للرقي مجرور. (ثم أليس الكتاب أقدم وسائل النشر) ثم حرف عطف، الألف من لأدوات الاستفهام وهو للتكنير كما في علم البلاغة، ليس فعل يعمل عمل كان وهو يرفع الاسم وينصب الخبر، الكتاب اسم ليس، وجملة أليس الكتاب معطوفة إلى جملة أليس الكتاب الأولى، أقدم وسائل النشر خبر ليس منصوب، أقدم مضاف وهو منصوب ،وسائل مضاف إليه مجرور وكذلك تكون مضافا، النشر مضاف إليه مجرور  (وما يزال إلى اليوم أوسعها انتشارا) الواو حرف عطف، ما حرف النافية، يزال فعل مضاع مبني للمجهول يتصمن فيه نائب الفاعل وهو ضمير يعود إلى الكتاب، مايزال تعمل عمل كان، ونائب الفاعل يكون اسما لها، إلى حرف جر، اليوم مجرور بإلى، أوسعها خبر ما يزال منصوب، أوسع مضاف، الهاء ضمير يعود إلى وسائل وهو يكون مضافا إليه، انتشارا تمييز منصوب (وأعمقها نفاذا) الواو حرف عطف، أعمقها معطوف إلى أوسعها منصوب، أعمق مضاف، الهاء ضمير يعود إلى وسائل وهو يكون مضافا إليه ، نفاذا تمييز منصوب(وأعظمها إحاطة واستيعابا) الواو حرف عطف، أعظمها معطوف إلى أعمقها، أعظم مضاف، الهاء ضمير يعود إلى وسائل وهو يكون مضافا إليه، إحاطة تمييز  منصوب، الواو حرف عطف، استيعابا معطوف إلى إحاطة. (إن إقامة معارض للكتاب ظاهرة حديثة) إن للتوكيد، وهي تنصب الاسم وترفع الخبر، إقامة معارض اسمها، إقامة مضاف، معارض مضاف إليه مجرور بالإضافة، وعلامة جرها فتحة لأنها اسم غير منصرف، اللام حرف جر، الكتاب مجرور باللام، ظاهرة خبر إن مرفوع، حديث صفة للظاهرة منصوب (أنت باتساع دائرة القراء) أنت فعل ماض  صفة للظاهرة لأنه يقع بعد نكرة ويتضمن فيه فاعل وهو ضمير يعود إلى الظاهرة، الباء حرف جر، اتساع مجرور بالباء وهو كذلك مضاف، دائرة مضاف إليه مجرور وهي كذلك مضاف، القراء مضاف إليه مجرور (ونزول الثقافة من برجها العاجي) الواو حرف عطف، نزول الثقافة معطوف إلى باتساع دائرة القراء وهي مجرور، من حرف جر، برجها مجرور بمن، برج مضاف والهاء مضاف إليه، العاجي صفة للبرج مجرور (لتصبح الغذاء اليومي للشعب) اللام للتعليل وهي من عوامل النص للمضارع، تصبح فعل مضارع منصوب باللام يعمل عمل كان وهو يتضمن الفاعل المسمى اسما لتصبح، الغذاء خبر تصبح منصوب، اليومي صفة للغذاء منصوب، اللام حرف جر، شعب مجرور باللام (وأحدث تطور لهذه المعارض هو أن تكون دولية) الواو للاستئناف أحدث تطور مبتدأ مرفوع ، أحدث مضاف، تطور مضاف إليه مجرور، اللام حرف جر، هذه اسم إشارة مجرور باللام، المعارض مشار إليه مجرور لاتباع إعراب الإشارة، هو خبر لأحدث تطور وكذلك هو مبتدأ الثاني، أن تكون مصدر مؤول في محل رفع خبر هو، تكون فعل مضارع يتمضن فيه اسمه وهو الضمير الذي يعود إلى المعارض، دولية خبر تكون منصوب. (تلتقي فيها كتب من كل فج من أنحاء الدنيا) تلتقي فعل مضارع، في حرف جر، الهاء مجرور بفي وهي ضمير يعود إلى المعارض، كتب فاعل تلتقي مرفوع، من حرف جر، كل مجرور بمن وهو مضاف، فج مضاف إليه مجرور، من حرف جر، أنحاء مجرور بمن وهو مضاف، الدنيا مضاف إليه مجرور مقدر (وهي رسل الوحدة الروحية) الواو للاستئناف، هي ضمير يعود الكتب وهي مبتدأ مبني في محل رفع ، رسل الوحدة خبر  مرفوع، رسل مضاف، الوحدة مضاف إليه مجرور، الروحية صفة للوحدة مجرور (بين العالم البشري الذي يتمخض كل يوم عن جديد) بين ظرف المكان منصوب وكذلك هو مضاف، العالم مضاف إليه مجرور، البشري صفة للعالم مجرور، الذي الاسم الموصول، يتمخض صلة الموصول وعائده ضمير في صلته وتقديره هو، كل يوم ظرف منصوب، كل مضاف منصوب لأنه ظرف، يوم مضاف إليه مجرور بالإضافة، عن حرف جر، جديد مجرور بعن (ويتوثب إلى رحلة جديدة في الفضاء) الواو حرف عطف، يتوثب فعل مضارع موفوع معطوف إلى يتمخض، يتضمن فيه الفاعل وهو ضمير يعود إلى الذي، إلى حرف جر، رحلة مجرور بإلى، جديدة صفة للرحلة، في حرف جر، الفضاء مجرور بفي (لا يعلم مداها المبارك إلا الله سبحانه.) لا للنافي، يعلم فعل مضارع مرفوع، مداها مفعول به منصوب، مدى مضاف، والهاء مضاف إليه مجرور، المبارك صفة للمدى منصوب بفتحة ظاهرة، إلا من أدوات الاستثناء، الله مستثنى مرفوع لأن المستثنى منه محذوف  وعلى ذلك كان رفع المستثنى واجبا ،و كذلك يدخل هذا الاستثناء في قضية الاستثاء المنفي، سبحانه حال لله منصوب.     والله أعلم

0 komentar :

Posting Komentar